أرشيف المدونة
-
▼
2011
(69)
-
▼
سبتمبر
(16)
- خجل المراهقات وشعورهن بالنقص
- شكوى المراهقين والمراهقات من طريقة معاملة الاباء ف...
- تبرج طالبات الجامعة
- لعلاج النحافة عند المراهقات
- نصائح لزيادة طول المراهقات
- كيف تحظى المراهقة بطلة مبهرة برغم امتلاء جسمها
- الوصايا التسعة لبث الثقة فى نفس المراهقة
- المدونات الالكترونية واثرها على المراهقين والمراهقات
- المواقف المحرجة وكيفية الخروج منها
- موضة الفتاة المسترجلة بين المراهقات
- طرق التخلص من العصبية الزائدة
- سر جمال المراة
- ارتداء الفتيات الحجاب فى رمضان فقط
- الاحتياجات الغذائية للمراهقين
- مشكلة اجتماعية..لماذا ابكى
- المراهقات والرشاقة
-
▼
سبتمبر
(16)
عن المدون
مواقع مهمة
- alnaddy
- السيارات
- سيارات
- العاب فلاش
- لعبه
- العاب
- موقع زواج اسلامى
- الفن
- الاخبار
- حواء
- العاب النادى
- موقع و منتدى فتيات
- اخبار طريفة
- مقالات و اراء
- اخبار الفن
- اخبار التكنولوجيا
- اخبار العالم
- اخبار الشرق الاوسط
- اخبار الرياضة العالمية
- اخبار الرياضة المصرية
- اخبار الحوادث
- اخبار مصر
- العاب النادى
- تحت العشرين
- العناية بالجسم و البشرة
- الحمل و الامومة
- اخبار مصر
- اخبار السعودية
- مطبخ حواء
- ادم
- صحتك بالدنيا
- الموضة و الازياء
- النادى النسائى
- فساتين زفاف
- فتاوى الزواج
- قصص زواج
- الزواج
المواقف المحرجة وكيفية الخروج منها
2:11 ص |
مرسلة بواسطة
zawaj-online |
تعديل الرسالة
ما هي ردة فعلك عندما تجدين نفسك في موقف محرج وترين الكل من حولك يضحك على ما أصابك؟ فالكثير من المواقف المحرجه التى تمر بها بشكل يومي ونتسائل عن أفضل الطرق للخروج من هذا الموقف.
فيما يلي مجموعة من المواقف المضحكة وطرق التخلص منها:
- خلال فترة الخطوبة تتقمص كل فتاة شخصية "سنو وايت" أو "باربي" من أجل الظهور في أحسن شكل أمام الطرف الآخر بشكل محرج، إنما أميرة كانت ظروفها صعبة خلال أول دعوة عشاء في منزل أهل خطيبها، فتروي لنا وتقول: "كنت أجلس في آخر مائدة الطعام بجانب الحائط، وفجأة قمت بالعطس، فخرجت سوائل من أنفي، ولم يكن معي مناديلا، وقتها شعرت بخجل شديد ولم أكن أعرف كيف أتصرف في ذلك الموقف، حتى انتبه خطيبي وللأسف أثرت اشمئزاز الحضور".
* يا أميرة كان من الممكن أن تطلبي بأسلوبك اللطيف، من الشخص الجالس على رأس المادة أو بجانب الباب، أن يحضر لك منديلا، وأثناء ذلك تغطي أنفك بيدك بطريقة هادئة لا تثير الانتباه، وسيتفهم الجميع الموقف ولن يلتفت لك أحد.
- أحد أصعب المواقف بالنسبة للفتاة المحجبة هو أن تسقط الطرحة من على رأسها، وهذا ما حدث مع نهى، كانت وقتها في الجامعة وظلت تسير لمدة طويلة داخل الكلية بدون حجاب تقريبا ، حتى لفت نظرها أحد زملائها الشباب.
* من وقت لآخر أحرصي يا نهى على التأكد من وضع الطرحة، وثبتيها جيدا بالدبابيس قبل الخروج من المنزل.
- موقف شديد الإحراج لأي فتاة أن تمد يدها بالسلام لأحد الرجال، فيرفض ويسحب يده، أماني كانت في شدة خجلها عندما حدث لها هذا الموقف أمام رجل كبير في السن.
* لتجنب الوقوع مرة أخرى في مثل هذه المواقف، فينصح خبراء الاتيكيت بألا تمد الفتاة يدها بالسلام لشخص قبل أن يبدأ هو إذا أراد ذلك.
-اختلاف ثقافات الشعوب قد يكون له تأثيرا سلبيا، ويتسبب في إحراج، مثل ما حدث مع أيمن الطالب الجامعي الذي قضى حياته في السعودية ثم سافر إلى القاهرة لدراسة الآداب، واضطرته الظروف إلى الدخول متأخرا إلى قاعة التدريس في أول محاضرة له، فسأله المحاضر عن عدم احترامه للموعد، فرد أيمن متأثرا باللغة العربية "الفصحى" التي اعتاد عليها في المملكة، قائلا: "عذرا المواصلات كانت مزدحمة بشدة".
فاستغرب باقي الطلبة من أسلوب الرد باللغة الفصحى، وضحكوا بصوت عال، وقتها شعر أيمن بخجل وإحراج شديدين، خاصة أنه لم يكن أعتاد على زملائه بعد.
* لا تحاول يا أيمن أن تأخذ جانبا وتبتعد عن زملائك بسبب هذا الموقف، إنما خذ الأمر ببساطة وكن واثقا من أن الآخرين سيتفهمون ذلك عندما يعلمون أن دراستك كانت خارج البلاد وأنك مازلت متأثرا بها..فاستغل هذا الموقف لتكوين صداقات عديدة من خلال حديثك معهم عن دراستك السابقة واختلاف أساليب التعليم بين البلدين.
- توجه أحمد إلى الفتاة التي يحبها، وبدون مقدمات صارحها بشعوره و أنه يريد التقدم لخطبتها، ففاجأته بهيستريا من الضحك، وفي ذلك الوقت كان هو يتصبب عرقا من شدة الخجل.
*يا أحمد التعبير عن شعورك للطرف الآخر يحتاج إلى مقدمات لتتأكد من الإجابة قبل أن تصارحها، حتى لا تتعرض لمثل هذا الم
فيما يلي مجموعة من المواقف المضحكة وطرق التخلص منها:
- خلال فترة الخطوبة تتقمص كل فتاة شخصية "سنو وايت" أو "باربي" من أجل الظهور في أحسن شكل أمام الطرف الآخر بشكل محرج، إنما أميرة كانت ظروفها صعبة خلال أول دعوة عشاء في منزل أهل خطيبها، فتروي لنا وتقول: "كنت أجلس في آخر مائدة الطعام بجانب الحائط، وفجأة قمت بالعطس، فخرجت سوائل من أنفي، ولم يكن معي مناديلا، وقتها شعرت بخجل شديد ولم أكن أعرف كيف أتصرف في ذلك الموقف، حتى انتبه خطيبي وللأسف أثرت اشمئزاز الحضور".
* يا أميرة كان من الممكن أن تطلبي بأسلوبك اللطيف، من الشخص الجالس على رأس المادة أو بجانب الباب، أن يحضر لك منديلا، وأثناء ذلك تغطي أنفك بيدك بطريقة هادئة لا تثير الانتباه، وسيتفهم الجميع الموقف ولن يلتفت لك أحد.
- أحد أصعب المواقف بالنسبة للفتاة المحجبة هو أن تسقط الطرحة من على رأسها، وهذا ما حدث مع نهى، كانت وقتها في الجامعة وظلت تسير لمدة طويلة داخل الكلية بدون حجاب تقريبا ، حتى لفت نظرها أحد زملائها الشباب.
* من وقت لآخر أحرصي يا نهى على التأكد من وضع الطرحة، وثبتيها جيدا بالدبابيس قبل الخروج من المنزل.
- موقف شديد الإحراج لأي فتاة أن تمد يدها بالسلام لأحد الرجال، فيرفض ويسحب يده، أماني كانت في شدة خجلها عندما حدث لها هذا الموقف أمام رجل كبير في السن.
* لتجنب الوقوع مرة أخرى في مثل هذه المواقف، فينصح خبراء الاتيكيت بألا تمد الفتاة يدها بالسلام لشخص قبل أن يبدأ هو إذا أراد ذلك.
-اختلاف ثقافات الشعوب قد يكون له تأثيرا سلبيا، ويتسبب في إحراج، مثل ما حدث مع أيمن الطالب الجامعي الذي قضى حياته في السعودية ثم سافر إلى القاهرة لدراسة الآداب، واضطرته الظروف إلى الدخول متأخرا إلى قاعة التدريس في أول محاضرة له، فسأله المحاضر عن عدم احترامه للموعد، فرد أيمن متأثرا باللغة العربية "الفصحى" التي اعتاد عليها في المملكة، قائلا: "عذرا المواصلات كانت مزدحمة بشدة".
فاستغرب باقي الطلبة من أسلوب الرد باللغة الفصحى، وضحكوا بصوت عال، وقتها شعر أيمن بخجل وإحراج شديدين، خاصة أنه لم يكن أعتاد على زملائه بعد.
* لا تحاول يا أيمن أن تأخذ جانبا وتبتعد عن زملائك بسبب هذا الموقف، إنما خذ الأمر ببساطة وكن واثقا من أن الآخرين سيتفهمون ذلك عندما يعلمون أن دراستك كانت خارج البلاد وأنك مازلت متأثرا بها..فاستغل هذا الموقف لتكوين صداقات عديدة من خلال حديثك معهم عن دراستك السابقة واختلاف أساليب التعليم بين البلدين.
- توجه أحمد إلى الفتاة التي يحبها، وبدون مقدمات صارحها بشعوره و أنه يريد التقدم لخطبتها، ففاجأته بهيستريا من الضحك، وفي ذلك الوقت كان هو يتصبب عرقا من شدة الخجل.
*يا أحمد التعبير عن شعورك للطرف الآخر يحتاج إلى مقدمات لتتأكد من الإجابة قبل أن تصارحها، حتى لا تتعرض لمثل هذا الم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق